قصص سكس امهات حكايتي مع امي السافلة

Share
Copy the link

قصص سكس امهات حكايتي مع امي السافلة بدات عندما دخلت علي الحمام لم تتوقع حجم زبي عندما شاهدة زبي الكبير صارت تنهج من الاثارة تريد زبي عايزة تتناك لكن خايفة تاخد خطوة قصص سكس امهات شراميط عجبها زب ابنها عايزة تجربة .

امي الشرموطة تشوف زبي في الحمام اطلع اشوفها عارية مستنية زبي ينيكها قصص سكس امهات كانت جميلة جدا في تلك اليوم زانقها هاريها نيك في كسها الساخن .

شاهد الام الشرموطة عارية في المنزل تريد اغراء ابنها صور محارم.

 

قصص سكس
قصص سكس
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس امهات
قصص سكس امهات

 

القصة منقولة .

 

تبدا قصتى منذ ان بلغت مع بطله القصه امى سنها 49 سنه جسمها متناسق جدا طيزها مشدوده وتبان من العبايه مع كل حركه ليها وبزازها من النوع اللى تحب ان تتفرج عيهم وترضع منهم طول حياتك تبدا نظراتى لامى منذ ان بلعت فى سن 13 سنه وعرفت يعنى ايه كس وطيز وانا كنت بسمع صحابى فى المدرسه بيتكلموا عن الجنس وعرفت انا كل حاجه ومن هنا انا كنت بسمع كلمهم اللى بيقوا وادخل الحمام اضرب عشره استمر الموضوع ده معيا فتره كبيره كل لما تطلب معيا ادخل اضرب عشره واريح نفسى لحد ما فى مره وانا بضرب عشره لقيت كلوت من كلوتات امى فى سبت الغسيل خدته وفرته وشفت اد ايه طيزه الكبيره وتخيلتها من حجم الكلوت اللى كان فى الحمام ولاول مره احس احساس جميل ونزلت اللبن فى الكلوت وخرجت كنا فى الصيف وامى بتحب تلبس قصير قعدت ابص عليها واتخيلها وهى بتتنام من بابا وركبه على زبه وعماله تتنطط وبقيت انتهز اى فرصه واحاول المسها بس هيا كانت بتسكت وانا كنت ابص عليها وهى مره كانت فى الحمام بتاخد شاور ونسيت تاخد الفوطه كانت هى فكرانى نايم وخرجت من الحمام وانا كنتت قاعد فى الصاله وشفتها عريانه وهى خارجه وبزازها بيضه هسيب صوره تشبه بزازها فى الاخر وكسها مفيش فيه ولا شعرايه دخلت الاوضه لبست وخرجت قاعدت عادى ولا اكن حااه حصلت من سعتها انا كنت بروح بعد الموقف ده بففتره قصيره جسمها مش مفارق عقلى وبقى تفكيرى فيها وكنت برقبها كل اما تتخش تاخد شاور وتقلع هدومها وتخرج انا كنت بدخل اخد الكلوت اقعد الحس مكان افرازات كسها وكان ريحه الكلوت تجنن وانزل البن بعد كده كانت نايمه فى مره وانا دخلت نمت جمبها وانا هيج على جسمها ازفت فيها من ورء ونمت صحت الصبح لقيت زبى واقف وهى لزقه فيا قعد هزر معها واتكلم معها واقفش فى بزازها وهى ساكته لحد ما طلعت بز منهم وقعت الحس فيه شويه وحسيت بيها مستمتعه جامد وعينها كانت مقفوله كنت انا عندى وقتها 15 سن وعمال ارضع وهى جسمها كله بيطلع سخونيه لانها كانت دخلت على سنه ما اتناكت لان بابا كان مسافر لقيتها بتقولى وسع كده ودخلت بزها انا حولت اطلعه قالتى انزل هات عش وتعالى هخليك تكمل وانا نزلت ولما رجعت لقيتها فى الحمام بتاخد شاور وعدى اليوم عادى بعد الموقف ده بفتره وصلت لسن 19 وانا هموت وانيكها فى كسها اللى شكله مش قادر انساه ولا ريحته مكان الكلوت اللى على طول بسرقه من الغسيل واقعد الحس فيه لحد فى مره كنت بحلق شعرتى ولاول مره مش عارف استعمل ماكنه الحلاقه نتدهت عليها كان عندى 19 سنه بقولها استعملها ازاى لقيتها بتقولى افتح الباب ودخلت الحمام وانا زبى كان واقف لانى هايج على طول مكست الماكنه وحلقتى وعنيها كانت على زبرى وتمسكه بايدها وتشيل الشعر من على بيضانى وكنت حاسس ان هيغمى عليا ام ماسكه فى قديها وقافله عليه لحد ما خلصت خرجت جري من الحمام وانا ضربت عشره واستحميت وخرجت لقيتها فى الصاله وعماله تنهج وقديها كانت على كسها لما شفتنى اتعدلت وانا لبست وخرجت قعدت عادى وبعد كده بابا جيه من السفر وقعد على طول وانا بقيت انام فى غرفتى وكنت كل يوم خميس اسمع بابا وماما وهما بيمارسوا الجنس وكنت هموت واشفهم بس ما كنت بعرف واسمع صوتها بتشخر وتصوت اف اح وتعد تقوله دخله اكتر لحد ما كان بينزل فيها وهى تصوت وتقعد تقوله لبنك سخنك انا كنت بسمع كل حاجه وانزل فى البنطلون واروح على قوتى وبابا كان بيجبهم وينام وهى تقوم بعد كده على الحمام تقلع هدومها وتاخد شور وتروح تنام كنت انا بعد كده اروح على الهدوم فى الغسيل واطلعهم واقعد اتفرج على القميص اللى بيبقا لبسه بفرده القيه ضغير يدوب واصل لحد تحت كسها وفوق الركبه بكتير والاقى اندر صغير جدا كنت بستغرب ماما بدخل الاندر ده ازاى وهى طيزها كبيره وعريضه وكسها بارز لبره وكان على طول القى فوطه صغيره من بتاعت التنشيف فى الحمام فى قلب الهدوم فرتها لقيت ريحتها لبن جامد ريحه نفازه وعرفت ان بعد بابا ما بيجيب لبنه فى كسها هى بتمسح اللى بيخر ج بره كسها بالفوطه وانا قعدت اشم فى الكلوت ونزلت لبنى فى الفوطه وروحت نمت وكنت كل خميس على كده لحد ماما ما بقت حامل وخلفت بنت طبعنا من اللبن للى كان مالى كسها من كل يوم خميس كانت بترضع اختى ادامى عاى جدا بزازها بره وترضعها وانا اهيج واجى اجيبب الكلوت اريح نفسى واخرج وكنت كل يوم خميس اسمعها تصوت وهى بتتناك
لحد ما بقى سنها 49 وانا عندى 24 كان هى تعبانه وراحت خدت حقنه فى الصيدليه يوم الجمعه واليوم عدى تانى يوم كنت قاعد بفطر انا وبابا وهى وبعد الفطار بنشرب شاى انا وبابا لقتها بتقول لبابا انا حسه الحقنه ورمه وعمله سخنيه لقيت بابا بيقولها بتيلك لانها بتخاف من الحقن وهى تقوله حسها ورمه لقيته بيقولها ورمه وحسه مانها سخنه ازاى تعالى ورينى كده وانا قاعد جمبه لقيتها جت ادمنا رفعت الجلبيه وراحت منزله البنطلون والاندر وبابا حط قيده على طيزها ويقولها مفيش حاجه وهى بتقوله فى لقيته بيقلىحط اديك كده وانا ما صدقت حطيت ادى على طيزها البيضه وفعلان كان فى سخونيه مكان الحقنه بس مفيش ورم انا قولت كده وهى لبست وبعد كده اليوم عدى عادى مبنا وانا دخلت الحمام كالعاده ضرب عشره فى اليوم ده 4 مرات لانى هايج وتانى يوم وبابا ففى الشغل بقولها الحقنه عمله اى قالتى لسه ورمه ياريت لو حد عنده طريقه اقدم انيكها بيها يقولى غير المنوم انا عاوز انيكها وهى صاحيه واتمتع بيها وانا هقراء كل التعليقات .