قصص سكس انيك حماتي واخت زوجتي

Share
Copy the link

قصص سكس انيك حماتي المحرومة هي وبنتها الجامدة فشختهم الاتنين مع بعض اقوي قصص محارم شاب عنتيل قدر ينيك حماتة ويقنعها بالنيك معة وبعد فترة اصبحت حماتة مهوسه بالنيك معة وتجلب بنتها تتمتع بالنيك العنيف مع جوز اختها ينيكها هي وامها جماعي عائلي .

قصص سكس انيك حماتي الشرموطة وبنتها المطلقة مع بعض في السرير اتمتع بالنيك مع العائلة بالكامل انيك الام وانيك بنتها واتمتع بالسكس معهم لديهم بزاز كبيرة وطياز ساخنة اركب امها وانيكها امامها ثم انيك البنت امام امها قصص سكس محارم اثارة ومتعة حقيقية .

 

شاهد صور سكس . القصة في الأسفل .

 

قصص جنسية
قصص جنسية
قصص سكس جديدة
قصص سكس جديدة
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس
قصص سكس
قصص نيك محارم
قصص نيك محارم
قصص نيك
قصص نيك

 

تابع القصة .

 

بعد ما تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته … حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى ..كنت أنيك مراتى فى طيزها .. فلم يكن يكفينى أن تجيبهم لى مراتى بأيدها أو بين بزازها او تحت باطها كما تفعل كثير من النساء .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. …. وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره .. علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه … ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير … وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه
أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى … وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى …وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..
فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم بترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه… تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا… طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام … وبدأت تخبرنى أننى زى أبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه … وصعدت معها الى شقتها ..
قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص … ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها … وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى … وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه … سخن ياشادى … سخن قوى بيحرق … أح أح أح … وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه … أشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ …
فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف ..
كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار … مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه … وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه …
شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى.. وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه … كنت زى المجنون … وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت .. وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين … طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها … كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. …

شهقت أحووووووووه … وجسمها كله ينتفض تحتى بشده …أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا… أووف أح أح … وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه … وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها … وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه … وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. زبك حا يموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص … أوووووه…بس أعمل أيه عاوزه أريحك … أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم …أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . … وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت … لما طحنت كسها طحن … سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس … شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه … وقفت وراها أمسح بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى … حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. يالهوييييييييى كل ده زب … ومالت على وشها وهى بتحطه فى بقها وتمصه .. أتجننت … بقيت أترعش وأحاول أسحب زبى من بقها .. لكن هى كانت ماسكه فيه بشده وبتمصه بشهوه … وأنا بأمسح خدودها شويه وأأقفش بزازها شويه , وأشد شعرها شويه … وهى بتبص لى بصه تدوب الصخر …مسكتها من ذراعتها الملبن وأنا بأرفعها لفوق .. وأنا بأقول لها نامى على ضهرك .. بسرعه أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها على الاخر .ورفعت أيديها لفوق وأه أه أه كانت بطاطها بيضه ناعمه طريه تجنن…نزلت عليها بشفايفى بوس ومرغت فيها خدودى .. كنت هايج .. ونفسى أمسح زبى فيهم من جمالهم .. وهى تضرب كسهابصوابعها الاربعه …قربت منها ورفعت فخدها حطيته على كتفى وانا بأقرب بزبى أمسحه على شفرات كسها .. وهى بتبص لى بتاكلنى بعنيها … وبزازها بترجرج على صدرها يمين وشمال بشكل يهيج … دفعت زبى كله مره واحده من هياجى .. أترمت بجسمها على ضهرها بقوه .. وهى تصرخ … أيه ده .. اوووووه… مش كده … أرحمنى .. أرحمنى …وبدأت أسحب جسمها ناحيتى وأدفع زبى فيها بقوه وعنف .. وهى تتأوه أسسسس أووووف أحوووووه .. بأموت فيك ياشادى .. بأموت فى زبك .. كان نفسى فيه من زمان .. جننتنى .. أه أه أه أه … وكسها يدلق ماء شهوتها دلقا … كانت محرومه وأرتوت … وهى تتأوه وتصرخ وتغنج .. هيجتنى أكثر فنكتها بقوه اكبر .. لغايه لما بدأت ترجونى ..شادى .. شادى .. كفايه .. كسى أتهرى … عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز … كفايه أرجوك .. شادى .. شادى .. وأنا نازل نيك فيها .. كان كسها يجنن .. وانا كنت هايج قوى .. أرتفعت بجسمها وهى تضربنى على صدرى بيدها المضمومه وهى تقول كفايه يامجرم .. كفايه … كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده … حسيت بأنها فعلا تعبت … سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى تميل لتنام على حنبها مكوره جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوه والتعب…. كان زبى لسه بيغلى من الهياج .. وجسمها الجميل يجنن ويزيدنى هياج .. قعدت جنبها وأنا بأبوس ذراعتها وكتافها ورقبتها وايدى بتقفش بزازها .. زحفت بأيدها ومسكت زبى تعصره … ومالت وهى بتبص لى وهى بتقول لى هديتنى ياشقى.. أقتربت بفمى من فمها وبوستها ومصيت شفايفها ولسانها وهى لسه بتعصر لى زبى وانا أحسس على بزازها وأفرك حلماتها وأمسح بطنها السمينه الشهيه .. مالت تستند على ذراعى وهى تقول قومنى .. سحبتها من يدها فقامت .. لتلف بجسمها لتنام بوجهها على السريرواقفه على الارض رافعه طيازها لفوق … مسكت الكريم من على الكومود ودهنت فتحتها بكميه كبيره منه ..وأنا بأدفس صباعى فى طيزها بوزع الدهان وهى تتأوه من لمسه صباعى .. أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان…أه أه أه … عاوزه زبك بقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياشادى .. طيزى متشوقه لزبك .. طيزى نضيفه مستنيه زبك . هيجتنى من كلامها .. قربت بزبى من طيزها ومسحت راسه بقوه فى خرمها السخن … وبدأت أصغط عليه وخرمها يتمدد ويوسع .. لغايه لما دخل ربى كله بسرعه فى جوفها .. كانت طيزها سهله مستعمله .. أول ما قربت منها وسعت وأستقبلت زبى مرحبه … أتكلمت وهى تترعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبى المرشوق فى طيزها …شادى زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه … حبيبى أوعى تفشخنى زى مراتك .. بالراحه علشان أحبك … ودايما حا أريحك …دخلت زبى كله فى جوفها ونمت بصدرى على ظهرها الابيض الناعم السمين.. ونزلت بوس فى رقبتها وكتافها وأيدى بتعصر بزازها .. كانت بتتأوه من متعتها .. أوووه .. شادى .. روحى .. خليك راكبنى كده … زبك يجنن وهو جواى … أح أح أح .. ياريت يفضل جوه طيزى كده على طول … أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش حا أسيبك … عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ماأنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك… أحوووووووووه .. مش قادره حا أتجنن من جمال زبك وحلاوته … وكسها ينزل شهوتها زى حنفيه خربت… نامت بكل جسمها على السرير وبقيت رجليها بس على الارض .. وأنا نايم فوقها مش بأتحرك .. كان جوفها سخن يجنن .. وزبى مستمتع بسخونيته … لفت ذراعها السمين الشهى وهى بتمسح لى ظهرى بكفها وبتقولى .. يلا بقى نيك … عاوزه أحس بزبك داخل خارج بالراحه .. عاوزه أتجنن من سخونته وهو بيمسح شفايف خرم طيزى ..أسسسسس أممممممممم جنان .. زبك جنان … كان كلامها يولع الثلج ..

وهى حا تموت من الشهوه والمتعه والهياج .. سحبت زبى من طيزها بالراحه .. شهقت أحوووووه وهى بتترفع معايا بظهرها … وتلف وشها عاوزانى أبوسها .. كانت شفايفها زى النار حمرااااااا متورمه عاوزه تتمص … ومصيتها …. قطعتها مص وعض وزبى يتحرك فى طيزها ….. بنعومه داخل خارج… مش فاكر هى جابت شهوتها كام مره .. يمكن سبعه أو ثمانيه مش عارف .. كانت بتترعش وتتأوه وكسها يدفق ميه … لغايه لما حسيت بزبى مش قادر خلاص .. اللبن بيغلى جواه … فار اللبن من النار وبدء يرمى كتل سخنه فى طيزها وهى تصرخ .. لبنك سخن نار .. بيحرق … أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الارض … وأنا فوقها بكل ثقلى زبى كله مرشوق فى طيزها لسه بينقط لبن فى جوفها وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ..وبعد فتره سمعتها بتقول .. شادى .. قوم بقى أنت أستحليت النومه .. قوم أنت تقيل.. يلا عاوزه أدخل الحمام أنزل اللبن الى مالى جوفى .. بيحرقنى فى طيزى … أنقلبت على جنبى لآسمح لها بالقيام .. قامت وهى تضع كفها تحت طيزها وتجرى وهى تقول .. طيزى مليانه لبن .. حا أوسخ السجاده … جلست على السرير لآرتاح .. شعرت بحركه فى الصاله .. قمت وأنا أمشى بخفه بدون صوت .. وصعقت .. فقد كانت كوثر أخت زوجتى تختبئ خلف برفان بالصاله .. وبنطلونها الجينز يسقط عند قدميها وهى تدلك كسها تمارس العاده السريه…فقد هاجت بشده مما رأتنا فيه … فوجئت كوثر بى أقف بجوارها عريان خالص .. وأنا أضع راحه يدى على فمها لكى لا تصرخ … ولكنها لم تصرخ .. ولكنها مدت يدها تمسك زبى المرتخى بين ساقاى تستكشفه وهى تقول .. .. ماليش دعوه ..أنا عاوزه من ده ….
سمعتنى حماتى أتكلم فظنت أنى بأكلمها .. شاورت لى كوثر بأصبعها وهى تحطه على شفايفها بأن أسكت ولا أقول لماماتها أنها موجوده فى البيت وأنها شافتنا .. رديت على حماتى.. لا أنا با أغنى … ومسكت أيد كوثر وأبتعدنا علشان لا يصل صوتنا لمامتها حماتى … كانت كوثر هايجه قوى .. وعلشان أخلص من الورطه دى … قلت لها أنى منتظرها بكره الساعه أربعه بعد العصر فى شقتى .. كانت بتكلمنى وهى بتبص لى هيمانه .. وشفايفها بتترعش وأيدها لسه ماسكه زبى بتفرك فيه .. مد يت أيدى أقفش بزازها المنفوخه وحلماتها البارزه من تحت البلوزه الضيفه .. كانت مستسلمه لآيدى مستمتعه وعينها بتاكل جسمى العريان أأكل … طلبت منها أنها تخرج دلوقتى بسرعه وترجع بعد شويه لما أنزل من عندهم .. وتتصرف طبيعى خا لص بعد كده مع مامتها علشان المشاكل …بكل هدوء خرجت … دخلت أنا بسرعه عند حماتى وهى لسه عريانه..أفتكرتنى جاى أكمل نيك .. بدأت تحسس على صدرى ومسكت زبى تفرك فيه علشان يقوم يشد ينتصب من تانى… وهى بتقرب تمسح جسمها الملبن المربرب فى جسمى العريان المولع ..مسكت أيدها وأنا بأبعدها بالراحه .. وقولت لها اللى حصل .. ضربت حماتى على صدرها من المفاجاه .. ولكننى طمأنتها بأننى خلصت الموضوع … وقلت لها عن ميعاد كوثر فى شقتى بكره .. وطلبت منها أنها تيجى عندى لما أرن عليها رنتين … ساعتها تقدرتشوف كوثر وهى متلبسه .. قالت لى حماتى .. بس أوعى ياشادى البنت … أوعى تفتحها .. … يعنى تقلعها عريانه .. تبوسها .. تلعبوا سوا عريانين … بالكثير تنيكها فى طيزها أن كانت هايجه قوى.. مش اكثر من كده … وكفايه عليك أنا .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. أنا مافيش عليا خوف .. وبكره مراتك تخرج من المستشفى وياريت ساعتها تقدر علينا أحنا الاثنين .. نيك فينا زى ما أنت عاوز كساسنا تحت أمرك ..وكملت.. وأنا وافقت على فكرتك أحسن البنت تتغابى وتقول لأختها … وأنت عارف ايه اللى يحصل ساعتها ………. كنت مبسوط من الظروف اللى بتخدمنى .. بعد ما نكت القشطه الكبيره حماتى .. كمان حاأتمتع بالبنت الصغيره .. والحقيقه أنا فى أوقات كثيره لما كنت بأشوفها وهى بتتدلع ولابسه هدوم شفافه أو ضيقه .. كنت باهيج عليها وكان نفسى أنيكها .. أو أشوفها عريانه خالص .. وأوقات كثيره كنت بأحلم بيها وأنا واخدها فى حضنى ونايمين عريانين وأنا نازل فيها طحن..

تانى يوم .. رجعت من زياره مراتى فى المستشفى .. وأنا عاوز اطير أروح البيت علشان أطفى نارى فى كوثر
المهم … فتحت الباب … شميت ريحه البرفان بتاعها … عرفت أنها سبقتنى .. وهى دلوقتى فى الشقه .. أتصنعت أنى ما أعرفش أنها فى الشقه .. وبدأت أقلع هدومى وأرميها فى كل حته وأنا داخل ناحيه الحمام .. علشان أأخد دش … لسه الميه حا تغمر جسمى . .. حسيت بيها بتتسحب وهى بترفع ستاره الحمام وبتحضنى من ظهرى بصدرها العريان .. تصنعت أنى أتفاجئت… وأنا بأبص ورايا … أل يعنى بأشوف مين … كانت المجرمه عريانه خالص .. وبزازها مكوره على صدرها زى ما تكون لسه لابسه السوتيان .. بزازها تجنن … أخدتها فى حضنى .. وزبى بدأ يتمدد وهو بينغرس فى لحمها الطرى .. شويه فى بطنها وشويه فى طيازها .. وهى حا تتجنن من دعك زبى فيها … مدت أيدها مسكته وهى بتفركه بأيدها .. أتنفخ زياده وأتصلب وولع نار …كانت الميه لسه نازله على جسمنا العريان .. لقيتها بتنزل على ركبتها وهى بتقرب بوشها من زبى … لمسته بشفايفها … مسحته بخدها وهى بتشمه زى ما تكون ماسكه ورده ريحتها حلوه …بصت لى من تحت وهى بتقول .. عارف ياشادى كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك وأنت لسه جاى تخطب أختى كريمه … كانت نظره عينيها واللى بتعمله فى زبى بيجننى ..
وقفت وهى بتحضنى وبتقولى .. يلا نخلص الحمام بسرعه .. عاوزه أنام معاك على السرير عريانين .. ونفسى تسبنى أمص لك بتاعك ده .. عاوزاك تجيب لبنك فى بقى و أشرب اللى بينزل من زبك كله.. أوقات كثيره كنت بأحلم بأنى بأعمل كده …..
رميت على كتفها بورس حمام أختها كريمه ولبست البورنس بتاعى وخرجنا الميه بتسقط من شعرنا المبلول … وصلنا للسرير ..لقيتها بتقلعنى البورنس بسرعه وهى بتمسح جسمى وبطنى بكفها وعينها بتلمع من الهيجان على جسمى العريان … ودفعتنى فأستلقيت على ظهرى على السرير .. خلعت بورنسها بسرعه وهى بتنط فوقى وتمسك زبى وهى بتدعك فيه بالجامد قوى ..وقربت بصدرها منه وهى بتدسه بين بزازها الملبن وبتعصره بيهم بكفوفها الاثنين .. وراس زبى زى حبايه البرقوق بتطل من شق بزازها اللى بلون القشطه ..زى أجملها تورته … بصت على رأس زبى .. وبدأت تلحس فيها بلسانها .. وقربت بشفايفها تبوس فيها كام بوسه سريعه .. قبل ما تدسها فى بقها تمص فيها بأستمتاع شديد … وهى كل شويه ترفع عينها تبص لى تشوف أثر اللى بتعمله عليا .. كنت بأتجنن وجسمى كله بيتنفض من اللى بتعلمه فى زبى . كل اللى كنت بأعمله أنى بأتأوه أسسسس أسسسس أسسسس وبأمسك راسها بأحاول أخليها تخفف المص شويه .. وبأمسك بزازها أشيلها وأأقفش فيها وأقرص حلماتها اللى تجنن… سابت بزازها تنزل على صدرها .. نزلت تتهز من كبرها وطراوتها .. ومسكت زبى بأيديها الاثنين تفركه … شعرت بأن أيدها قاسيه على جلد زبى قامت بسرعه وهى بتجرى وجسمها بيترجرج ويتهز بشكل يهبل .. ودخلت الحمام .. رجعت وهى بتدلك أيديها فى بعض ولمعه زيت واضحه عليها .. مالت على زبى وهى بتمسحه بكفوفها وقبضت عليه تعصره وزبى يهرب من أيدها زى السمكه لما تتزحلق من أيد الصياد…. كانت بتضحك من عمايل زبى فى أيدها .. وأنا كنت بأزوم من المتعه والهياج … و بأقول أسسس أسسسس وزودت عليها كلمه أرحمينى ياكوثر … حرام عليكى مش قادر… وهى مش بترحم .. بتدلك زبى بكفوفها طالعه نازله لما أبتديت أترعش .. وقلت لها .. حاأجيب ياكوكو .. لقيتها بتحط زبى فى بقها بتمص فيه وايديها لسه بتدعكه … حسيت بزبى بيرمى فى بقها كتل لبن سخنه .. وهى بتمص فيها وبتبلع زى ما تكون متشوقه لطعم بتحبه ومستمتعه بيه …كان زبى غرق وشها لبن كمان .. لقيتها بتزحف بجسمها العريان فوقى لغايه لما قربت من شفايفى باستنى بوسه سريعه وهى بتترمى جنبى على السرير نايمه على ظهرها .. ملت بجسمى عليها ورفعت فخادى فوق بطنها وقربت من وشها وأنا بأعدل لها خصلات شعرها اللى أتبعترت ونزلت على جبينها وعنيها … بصيت فى عينها .. كانت عينها حلوه قوى .. عسلى شقيه .. أبتسمت وهى بتقول .. باموت فى اللبن وهوه سخن … مسحت بصباعى اللبن اللى كان مغرق وشها ومش عارفه تلحسه بلسانها اللى بتدوره حوالين شفايفها تلحس بيه بواقى اللبن .. كنت بأخد اللبن بصباعى وأدس صباعى فى بقها .. وهى تمص صباعى بمتعه غريبه وعينها فى عينى بتولعنى وتهيجنى خالص … مالت على ودنى وقالت .. عاوزاك تمص لى بزازى وتقرص حلماتى وتعضها بسنانك بالجامد قوى . عاوزاها توجعنى … زحفت بأيدى ناحيه بزازها المرمريه وقفشتها بكفوفى الاثنين .. وبصوابعى مسكت حلماتها أقرص فيها بالجامد .. وهى بتزوم وتتمايل بوشها يمين وشمال وهى بتقول .. كمان .. كمان .. بالجامد قوى … كنت عارف أن قرصتى مؤلمه قوى .. بس هى كانت مستمتعه .. أعمل أيه … سمعتها بتقول .. يلا عض بسنانك …. مص وعض .. قربت من حلماتها بشفايفى ومسكتها أمص فيها … و بين أسنانى أمضغ فيها بقوه … وكوثر بتتنفض من المتعه وبتقول .. عض جامد .. عض جامد … لما حسيت بأن حلماتها حا تتقطع بين سنانى .. وهى مستمتعه بتترعش وبتجيب شهوتها رشاش ميه بيدفق على فخادى وفخادها… حسيت بيها همدت زى المغمى عليها .. تركت بزازها وأنا بأنزل بجسمى أبوس بطنها المكوره تجنن .. لماااا وصلت لكسها الوردى اللذيذ … وبلسانى بدأت أمشط وامسح كسها من تحت لفوق.. الحس ميه شهوتها اللى مغرقه الدنيا … طعمها مالح شويه بس لذيذه … دبت الروح فيها من تانى وسمعتها بتزوم زى اللى بيرجع من أغمائه … وبتفتح فخادها .. فهمت أنها عاوزانى أمص كمان .. لكنى سمعتها بتقول .. عض لى كسى .. عض جامد قوى .. وقفت المص واللحس وبدأت أعض شفراتها بأسنانى وأشد فيها بالجامد .. وهى حا تموت من الهياج والجنان والمتعه … بتتأوه .. أح أح أح… عض جامد… عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه … عضك حلو .. حسيت أن كسها حا يجيب دم من اللى بتعمله أسنانى فيه .. بس أعمل أيه هى كانت مستمعه قوى … عرفت أنها بتحب النيك العنيف … وبتتمتع بالتعذيب والالم .. وقعت عينى على خرم طيزها .. كان واضح أنه مستعمل قبل كده وبعنف … قلت .. مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك … قالت وهى بتتنفس بصعوبه .. مش وقته .. أرجوك ..

حا أقولك بعدين .. عندك حزام … قلت .. طبعا .. عاوزاه ليه .. قالت .. عاوزاك تموتنى ضرب على طيازى بالحزام لما تجيب دم .. قبل ما تعمل أى حاجه فى طيزى … وبدأت تلف بجسمها لتنام على وشها … مسحت بكفى على قباب طيازها البضه الطريه وأنا بأقول فى نفسى .. ياناس دى طياز تنضرب بالحزام .. أنا أخاف أبوسها .. كانت طيازها تهبل … وقفت أنزع الحزام الجلد من بنطلونى .. كانت كوثر ترفع طيزها لفوق وتنام بوشها على السرير .. كالساجده … لسعتها بالحزام لسعه خفيفه … تراقصت بطيازها وهى بتقول .. جامد ياشادى ..جامد … رفعت الحزام ونزلت بلسعه جامده على طيزها .. أتهز لحمها الطرى زى الزبده وهى تخفق عند الحلوانى .. هيجتنى خالص … ولقيت زبى بيتمدد وينتصب حديد….
سمعت صوت باب الشقه بينفتح .. كنت نسيت حماتى خالص .. وهى كمان عرفت أنى نسيتها .. شوفت خيال ورايا .. بصيت بطرف عينى .. كانت حماتى … بتقرب وبتقعد على الكرسى الصغير … من غير ما تعمل صوت أو تتكلم … وأنا لسه نازل لسوعه فى طياز كوثر الحزام … لما أتلونت طيازها بلون الدم من الضرب … سمعت كوثر بتقول بصوت ضعيف .. أنا خلاص مش قادره .. وكسها بينزل خيوط لزجه مخاطيه … مسحتها بصباعى وأنا بأدسها فى خرم طيزها الملهلب … وقربت رأس زبى من خرمها وبدأت أدفس فيه جواها … زبى كان بيدخل بصعوبه شويه .. بس هى كانت مستمتعه .. من صعوبته وألمه … كنت خايف أنى أشقها زى أختها … فتحت درج الكمود وأخدت لحسه من الكريم ورطبت بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقى .. وقربت زبى ودفسته فيها … أتزحلق جواها وطيزها بتتمدد تستقبل زبى بسلاسه ونعومه تجنن … شهقت وهى تتمايل بطيزها تعصر زبى فى جوفها ………..لحظتها حسيت بحماتى زى ما تكون بتقلع هدومها … ثوان ولقيتها بتمسح جسمى بجسمها العريان وبتكبش بكفوفها طيازى وبتبوس وتلحس ظهرى ……………… شعرت كوثر بحركه غريبه .. أستدارت براسها .. وقعت عينها على مامتها .. شهقت وهى بتحاول تسحب نفسها لقدام .. علشان يخرج زبى منها …وهى بتصرخ .. ماما … مسكتها من فخادها أمنعها من أنها تهرب من تحتى … لقيت حماتى بتقول .. أيوه ماما .. ياشرموطه … كمان على سرير أختك ياوسخه … كملى….. كملى اللى بتعمليه يالبوه … بصيت لها كانت بتتبسم وهى بتحاول تدارى أبتسامتها … كانت كوثر بتترعش … قلت لحماتى .. عاجبك كده البت أتفاجئت … مشيت حماتى من ورايا وهى بتقعد على السرير وبترفع راس كوثر تحطها على فخادها العريانه وهى بتقول .. ماتخافيش يابت .. أتمتعى .. طفى نارك .. ما أحنا فى الهوا سوا… وهى بتبص لى .. يلا ياشادى عاوزه البت دى تتهرى من زبك دلوقتى… أستسلمت كوثر وهى بتمسح فخاد أمها بخدودها .. وزبى بيمسح خاتمها السخن … وزبى بيضربها فى أعمق أعماق جوفها المولع نار … ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بالحزام … بصوت فرقعه عاليه .. أنيك وأضرب وكوثر تزووم وتتأووه … كانت حماتى خلاص حا تموت من الهيجان وأيدها بتمسح كسها وجسمها كله بيتنفض من اللى بيتعمل قدامها … مدت أيدها تشيل بيضاتى بكفوفها وبتقرب تمص فيها وتدخلها فى بقها كلها بيضه بيضه … صرخت كوثر وهى بتترمى على وشها وهى بتقول .. أحوووووه … طيزى أتهرت من زبك … وبتضرب بأيديها السرير من المتعه وهى بتجيب شهوتها .. ميه بتندفع على وش حماتى .. اللى رفعت راسها وهى بتقول .. كده يابت تجيبيهم عليا ياهايجه … كانت كوثر مش حاسه بحاجه ولا سامعه حاجه .. حالتها حاله … وجسمها كله يترعش ويتهز قوى قوى … سحبت زبى من طيزها ..لقيت حماتى. مسكته وبحرف الملايه مسحته بسرعه وهى بتنام على ظهرها وبترشقه فى كسها المبلول وبتلف ايدها تحضنى وبتدور على شفايفى … لصقت شفايفها فى شفايفى .. لقيت كل لسانها جوه بقى … أطبقت عليه أمصه … وهى بتعصر نفسها فى حضنى وصوابعها مغروسه فى لحم ظهرى ….رفعت كوثرجسمها.. بصت علينا ثانيه واحده .. وهى مش قادره ترفع راسها ..وأترميت راسها على السرير مره ثانيه وهى بتحاول تبص علينا بجفون مقفوله … وهى بتسمع تأوهات وتوسلات مامتها حماتى وهى هيمانه من النيك .. بتصرخ .. شادى .. زبك حلو ياشادى … قطع كسى بزبك ياروحى .. بأموت وأنا حاسه بزبك بيلعب فى كسى المشتاق المحروم .. أووووه أوووووه … أووووف … نيك كمان .. نيك جامد … زبك حلو .. دخله جوه … دخله للآخر … أووووف أوووف .. وأنا بأضربها بزبى وبطنى بتصفق على بطنها بصوت مسموع .. كانت كوثر بتفتح عينها بصعوبه من صوت التصفيق وصوت مامتها وهى بتصرخ وتسترحم ….. كل ماأحس بأنها حا تجيب شهوتها أبطئ فى نيكها .. ولما تهمد وترتخى بعد كده .. أسرع وأزيد من دفع زبى فيها ورشقه فى أجناب كسها .. تتجاوب معايا وتصحصح من تانى .. تصرخ وتتأووه وتزووم وتترجى وتسترحم …. لما بدأ زبى يرمى حممه البركانيه فى كسها .. تأوهت أح أح أح أح وضوافرها بتنغرس فى لحم ظهرى … وأنا ركبت بكل ثقلى عليها أهرسها وهى بتطوقنى برجليها ورا ظهرى وكسها بيتنفض مع كل نفضه من زبى فيها .. أستلقيت بجسمى بين جسم كوثر وأمها العريانين .. وأيديهم بتمسح وتحسس على جسمى العريان ونمنا من المتعه والنشوه والتعب … سمعت حماتى بتقول .. أنا وكوثر معاك على السرير لما نشوف أخرتك أيه ..لغايه لما بنتى الثانيه تخرج بالسلامه من المستشفى … وحياتك مش حا نسيبك تعمل فى مراتك كده تانى … ..وزبك ده المفترى حا نشوف مين فينا اللى حا يقدر على الثانى .. زبك ولا ست خروم..ضحكت كوثر وهى بتقول خمسه دقائق بس .